مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الوسيلة الثقافي .. وسيلتك للتميّز والإبداع
 
الرئيسيةالبوابةالمجلةمن نحنأحدث الصوردردشةالطقسالتسجيلدخول

 

  مفكر عظيم من دون حقيبة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
TA_SH
عضو ذهبي
عضو ذهبي
TA_SH


ذكر

الجدي التِنِّين
عدد المشاركات : 1399
نقاط النشاط : 9560
السّمعَة : 35
الدولة/المديـنة : فلسطين يافا
العمل/الدراسة : مصمم ازياء
العمــر : 35
فلسطين
فرحان
  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Left_bar_bleue50 / 10050 / 100  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Right_bar_bleue


  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Empty
مُساهمةموضوع: مفكر عظيم من دون حقيبة     	  مفكر عظيم من دون حقيبة Ouo10الأحد ديسمبر 05, 2010 4:05 am

مراسلات دانيال باتريك موينيهان تكشف شخصية متنوعة على مستويات متعددة
دانيال باتريك موينيهان
نيويورك: ديفيد بروكس*

* دانيال باتريك موينيهان حث نيكسون على أن يتولى إدارة بها «رجال محافظون بمبادئ ليبرالية».

في يوم ما في أواخر ثمانينات القرن الماضي، تناولت الغداء مع السيناتور دانيال باتريك موينيهان. واحتدم النقاش بيننا حول الحرب ضد المخدرات، حيث كنت سألته في بداية تناولنا الغداء حول تقييمه لمسار هذه الجهود. وأجابني بأنه بحاجة إلى بعض الخلفية التاريخية لتقديم إجابة كاملة لهذا السؤال.

بعد ذلك، شرع في طرح مسح تاريخي رائع للجهود الحكومية للسيطرة على سلوك الأفراد وبيع المواد المخدرة الممنوعة، بداية من اليونان القديم. بحلول وقت فراغنا من تناول الطعام واستعداد موينيهان للتوجه لموعد آخر، أعتقد أن الحديث بيننا قد وصل إلى القرن الـ18، أو ربما الـ16. وكان لقائي به ممتعا، على الرغم من أنه لم يساعدني كثيرا في مقال صحافي كنت أحاول كتابته بشأن الحرب ضد المخدرات.

إلا أن هذا اللقاء أثار بداخلي تساؤلا جوهريا بشأن موينيهان ذاته: هل هو عالم أم سيناتور أم مزيج عجيب بين الاثنين؟

الإجابة، بطبيعة الحال، هي أنه مزيج من الاثنين، على هذا الصعيد، وعلى أصعدة أخرى. لقد كان يرى الأمور من منظور صبي فقير من أبناء الطبقة العاملة، لكنه في الوقت ذاته كان واحدا من كبار المثقفين من أبناء جامعة هارفارد. وكان ليبراليا، وفي الوقت ذاته يبدي تشككا حيال الليبراليين من أبناء الطبقة المتوسطة. وكان مصلحا مثالي النزعة، وفي الوقت ذاته يحمل بداخله شكوكا ذات طابع محافظ. وبدا كأنه من أبناء عصر التنوير في القرن الـ18، مفعم بأفكار كبرى وحماس الهواة، لكنه في الوقت ذاته كان خبيرا بشؤون السياسة ومهنيا يعكس آراء حقبة منتصف القرن الـ20، الأمر الذي انعكس على بعض الصراعات المريرة التي خاضها.

وكما لو كان أثرا باقيا من حقبة مغايرة، اعتاد موينيهان، في الجزء الأكبر من حياته العامة، كتابة خطابات طويلة. ولم تكن هذه الخطابات مجرد قيل وقال أو كلام منمق لا طائل من ورائه. إلا أنه على الرغم من كونه كاتبا ماهرا، فقد افتقر موينيهان إلى العقلية الأدبية، فمثلا، كان موجودا في البيت الأبيض في أعقاب فترة قصيرة من اغتيال جون إف. كيندي، وجاء وصفه للمشهد موجزا ولم يحمل معلومات تذكر. في المقابل، سجلت خطاباته مغامرة فكرية متطورة لعقل لا يكل ولا يمل. وقد تناول موينيهان بالفحص الدقيق القضايا التاريخية الكبرى وحاول تفهم طبيعة العصور والأزمنة على نحو يعكس طموح بالغ، واهتم على نحو خاص بالتداعيات الثقافية للتحول من المجتمع الصناعي إلى مجتمع ما بعد الصناعة، ومشاعر الاغتراب التي سيطرت على الطبقة المثقفة، والتداعيات التي خلفتها التوترات العرقية في عالم ما بعد الشيوعية على السياسات الخارجية.

وقد تولى جمع هذه الخطابات فريق بقيادة ستيفين آر. وايزمان، الذي كان زميلا من قبل في «نيويورك تايمز» قبل انتقاله للعمل لدى «معهد بيترسون للاقتصاديات الدولية». وتتطلب الخطابات قراءة متأنية نظرا لأن أفكار موينيهان الكبرى دائما ما تتحرك انطلاقا من توترات تموج بداخله. ويبدو الأمر كأنه كان يكتب سيرة ذاتية مكثفة، لكن مع صياغته للنتائج التي يخلص إليها بأسلوب أشبه بذلك المميز لصامويل هنتنغتون.

ولد موينيهان عام 1927 وترعرع في كنف أسرة فقيرة، وتخلى والده عن الأسرة عندما كان موينيهان في الـ10 من عمره. وكتب لاحقا أن «والدي ووالدتي خذلاني على نحو مؤلم. المثير أنني لا أحمل أي ذكرى تقريبا لوالدي، ولا أي عواطف، في المقابل، تولد بداخلي دوما تعلق عاطفي هائل بأفراد رأيتهم كبديل للأب».

بمرور الوقت، أصبح موينيهان مستشارا لعدد من الزعامات المنتخبة القوية، كان أولهم الحاكم أفيريل هاريمان في نيويورك، أتبعه الرؤساء كيندي وجونسون ونيكسون. ولم يحمل اللقب الرسمي لمنصبه داخل هذه الإدارات أهمية كبيرة. وتحول إلى «مفكر عظيم من دون حقيبة»، وعكف على كتابة مذكرات طويلة مؤثرة - حملت في بعضها إطراء وفي البعض الآخر أفكارا تتعلق بالعلوم الاجتماعية - حول اللحظة التاريخية وموقعهم المحتمل فيها.

خلال فترة حكم كيندي وجونسون، شب خلاف متصاعد بين الليبراليين الجامعيين من جهة والعنصريين البيض والشرطة وأبناء الطبقة العاملة في شيكاغو وبروكلين وساوث بوسطن من جهة أخرى. أما موينيهان صاحب الشخصية المتنوعة، فكانت له مشاركة بكلا المعسكرين. في الكتب والمجلات والتقارير السياسية، خاطب موينيهان الطبقة المتعلمة، لكن من منظوره الهامشي الآيرلندي - الأميركي. عام 1965، مثلا، شعر الكثير من الإصلاحيين المتميزين بقسط وافر من التعليم بالتفاؤل حيال الحرب ضد الفقر، لكن موينيهان رأى سحبا كئيبة تلوح في الأفق، حيث كتب في مذكرة لجونسون أن «الزنوج اليوم أناس يعانون بشدة وفي ظل منافسة عادلة ومنصفة سيكونون الخاسر الأكبر».

وأعرب موينيهان عن اعتقاده بأن المشكلات ليست ناجمة عن عنصرية بعض البيض فحسب، وإنما كذلك الهياكل الأسرية الهشة، موضحا أنه «ربما لا تتجاوز نسبة الشباب الزنوج الذين بلغوا الـ18 قد عاشوا طيلة حياتهم مع والديهم أكثر من الثلث بكثير. إن انهيار الأسرة الزنجية السبب الرئيسي وراء جميع مشكلات انتهاك القانون والجرائم وترك التعليم والبطالة والفقر التي تتسبب جميعها في إفلاس مدننا».

وقد أثارت مثل هذه الآراء - التي ضمنها فيما أطلق عليه «تقرير موينيهان»، وهو تحليل مفصل أعده لحساب جونسون عام 1965 - موجة من الغضب. وشعر موينيهان بجرح غائر جراء اتهامه بالعنصرية على الرغم من اهتمامه الشديد بالتصدي للتكاليف الفادحة المترتبة على الفقر والظلم العنصري، كما تأثر كثيرا بموقف الليبراليين القلائل الذين هبوا لنصرته. وقد كتب لأحدهم، وهو عالم اللاهوت رينولد نيبور قائلا: «أنت أكثر شخص أبدى تفهما في وقت كنت في أمس الحاجة لأن يفهمني الآخرون».

وتفاقم قلق موينيهان وهو يراقب الحزب الديمقراطي وهو يزداد ارتباطا بليبرالية أبر ويست سايد. في صيف 1968، وضع مسودة خطاب لتيد كيندي، من الواضح أنه لم يبعث به فعليا قط، ناشده خلاله على البقاء مخلصا للطبقة الوسطى الآيرلندية التي بدا أن شقيقه المقتول، روبرت، تحرك بعيدا عنها.

اللافت للاهتمام أن موينيهان كان معارضا لحرب فيتنام على الرغم من عمله في إدارات شنتها. وقد بدا مصدوما من التأثير الذي خلفته التيارات الراديكالية في أواخر الستينات على الأساتذة الجامعيين. وحذر في مذكرة إلى ريتشارد نيكسون عام 1969 قال فيها: «إن النخبة المثقفة في البلاد بدأت في التحول ضد البلاد - في العلوم والسياسة ومبادئ المشاعر الوطنية، فكيف إذا لا ندفع ثمن ذلك؟».

عندما عاد موينيهان إلى هارفارد عام 1971، عاين انحطاطا فكريا مستشريا. وكتب يقول: «انطباعي العام إزاء خريجينا هذا العام أنهم أفراد عقدوا بالكاد محادثة تليق بأشخاص ناضجين طيلة سنوات دراستهم الأربعة».

وتمثلت المشكلة، من وجهة نظره، في أن الليبراليين لم يعد لديهم استعداد لاختبار مدى صحة الفرضيات التي يتمسكون بها. وأشار عام 1991 إلى أن «المشروع الليبرالي بدأ في التداعي عندما شرع في الكذب».

خلال فترة حكم نيكسون، جاءت تحركات موينيهان انطلاقا من التوتر بين الجانب الأكاديمي من شخصيته والآخر العملي المتعلق بصنع السياسات. وعكست المذكرات التي وضعها لنيكسون ذكاء شديدا. (وقد بدا دوما في أفضل حالاته في فترات التقلبات الكبرى، سواء كان ذلك عام 1968 أو 1989.) وعلاوة على ذلك فقد كانت علاقته بنيكسون رائعة. وبدا أنه يعتبره نصف زميل مثقف ونصف بلطجي.

وحث نيكسون على أن يتولى إدارة بها «رجال محافظون بمبادئ ليبرالية» - وهي تركيبة هجين مزجت في ذلك الوقت بين آيديولوجيات متعارضة. وطلب من نيكسون أن يبني معاير جريئة للحد الأدنى من الخدمات الاجتماعية على المستوى الوطني، حتى تضمن كل عائلة الحصول على أقل مستوى من الدعم. واستنكر ظهور اليسار الجديد وثقافة الخصومة بين المفكرين، ودعا نيكسون إلى الاجتماع والتصالح مع الأعضاء المعتدلين داخل حركة السلام. وكتب قائلا في إحدى المرات: «ربما يبدو من الأهمية بمكان ألا نقوم بتزكية خطاب الأزمة عن الحالة الداخلية للمجتمع». وناشد في مرة أخرى نائب الرئيس سبيرو أغنيرو قائلا: «أوقفوا الهجوم».

وكتب أيضا سلسلة من المذكرات يوضح فيها السبب الذي جعل من فيتنام كارثة على الصعيد الداخلي والخارجي. وأصبح منتقدا داخليا قويا لأغنيرو ومن موقعه كسفير لدى الهند، أصابه الرعب بسبب فضيحة «ووتر غيت».

وفي مايو (أيار) 1973، كتب خطابا مطولا عاطفيا إلى زميله في هارفارد ناثان غلازر يبرر قراره بأن يلعب دورا في حشد نيكسون في المقام الأول. وقال: «عندما تأتي حكومة محافظة وتبدي حساسية إزاء الأعمال الحمقاء التي ارتكبها أسلافها، نقر بالجميل بصورة جزئية، ويكون لدينا استعداد كبير لأن نقدم الحجج. وكنا مستعدين لاستخدامنا».

وبعد نيكسون، وبعد فترة قضاها في منصب السفير، كان موينيهان في وضع وسط. وعرض ساول بيلو وإدوارد شيلز وآخرون في جامعة شيكاغو عليه فرصة العمل الأكاديمي بدوام كامل. ولم يعتقد أنه مناسب لذلك. وكتب موينيهان في صحيفته: «لست مساويا لهم». (توجد أجزاء في هذا الكتاب) . وأضاف قائلا: «لو جلست معهم، لوجدوا أن ذلك غير مناسب. وعلى الرغم من أنهم لن يشيروا يوما إلى أنهم يدركون هذا، كنت سأعرفه بطبيعة الحال، الذي سيكون مضيعة للجميع».

وفي خطاب إلى جين كيركباتريك، وصف قراره الترشح لمجلس الشيوخ عام 1976 قائلا: «كان الخيار ما بين أخذ سنة من النوم وبدء صيف طويل محبب للنفس أو الذهاب سريعا إلى نيويورك والإعلان عن نية الترشح لمجلس الشيوخ. ومن خلال تصويت داخلي كانت نتيجته 51 إلى 49، ذهبت إلى نيويورك».

ولا تبدو خطاباته داخل مجلس الشيوخ لها نفس جاذبية الخطابات السابقة. ولم يصف الثقافة داخل مجلس الشيوخ في واقعها ولا السجالات والمصادمات بين الأشخاص. وأصبح أكثر إشارة لنفسه، كما هو الحال مع أعضاء مجلس الشيوخ، وأكثر اهتماما بالدفاع عن سمعته.

وعلى الرغم من ذلك فقد حافظ على حماسه، ومن اللحظة الأولى حتى الأخيرة كرس موينيهان نفسه وراء قضايا، ففي مرحلة الشباب كان متحمسا إلى أمن المرور. وفي حياته بالكامل كان مهتما بالبيئة، بدءا من إنشاء مركز فنون استعراضية داخل واشنطن وصولا إلى إحياء بنسلفانيا أفينيو، وهو من بين الإنجازات البارزة الخاصة به.

وداخل مجلس الشيوخ، كان بطل إصلاح الأمن الاجتماعي. وقدر أن الحد من الرصاص أكثر معقولية من الحد من السلاح. وكان يريد إزالة وكالة الاستخبارات المركزية. وحارب مع عائلة كلينتون بشأن إصلاح رعاية صحية وأشياء أخرى.

وتأكد تميزه الفكري في نهاية الثمانينات مع سقوط الشيوعية، حيث كان قد توقع انهيار الاتحاد السوفياتي في عام 1979 (ولم تكن كل هذه الأعوام التي قضاها في دراسة النزاعات الإثنية ومشاريع التنمية الاقتصادية المتعثرة بلا جدوى). ومع انهيار حائط برلين، بدأ يعيد التفكير في العالم وفقا لمعايير أكثر شمولا. وقرر أن تلك اللحظة كانت بمثابة فرصة تأتي لكل جيل من أجل بناء حكم قانون على المستوى العالمي. ولا نحتاج إلى الإشارة إلى أن المشروع لم يفضِ لشيء، ولكن لا تزال خطاباته حول هذا الموضوع رائعة.

وقد جمعت المجموعة بالكامل برعاية فائقة. وأثناء كتابة هذا الاستعراض، كنت أتذكر دائما مقدمة وايزمان لتميزها في التأكد على كافة النقاط الأساسية بشأن حياة موينيهان. ومن الصعب كتابة أي شيء عن هذا الكتاب لا يكرر هذه المقالة الرائعة. لقد كتب وايزمان أيضا فقرات رائعة بين الخطابات، ولذا فإنه حتى الأشخاص الذين لا يعرفون حياة موينيهان المهنية سيكونون قادرين على تتبع العمل بسهولة.

وتبنى موينيهان توجهات مختلفة غالبا ما كانت في خلاف مع بعضها. وكان هذا الوضع عنصر حماس له. وجعل من الصعب تصنيفه، كما جعل ذلك منه غير مناسب للحروب الحزبية التي رآها تزداد مع انتهاء حياته المهنية.

ولا يزال موينيهان نموذجا لهؤلاء الذين يجدون حياتهم وآراءهم لا تناسب معسكرا حزبيا بعينه، وهو نموذج مرشد للشخصيات الهجين في الماضي والمستقبل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفكر عظيم من دون حقيبة     	  مفكر عظيم من دون حقيبة Ouo10الأحد ديسمبر 05, 2010 4:19 am

الموضوع ضخم وفيو معلومات كتير مهمه

تسلم هالديات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58250
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Left_bar_bleue100 / 100100 / 100  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Right_bar_bleue


  	  مفكر عظيم من دون حقيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفكر عظيم من دون حقيبة     	  مفكر عظيم من دون حقيبة Ouo10الأحد ديسمبر 05, 2010 10:57 pm

حبيت الخاتمة كتير وخصوصي أنها عم تعطي نتيجة وتحليل وافي لمضمون النص

شكرااااااااااااااا كتير توفيق
يعطيك الف عافية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفكر عظيم من دون حقيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حاولت إخراجه من السجن...في حقيبة سفر!
» بدي ترحيب عظيم كتير كتير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز الوسيلة الثقافي :: دائرة المعارف :: ذاكرة التاريخ-
انتقل الى: