مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الوسيلة الثقافي .. وسيلتك للتميّز والإبداع
 
الرئيسيةالبوابةالمجلةمن نحنأحدث الصوردردشةالطقسالتسجيلدخول

 

 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Empty
مُساهمةموضوع: قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه   قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Ouo10الأربعاء أكتوبر 05, 2011 11:41 pm

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه
بدأت أيام التيه. بدأ السير في دائرة مغلقة. تنتهي من حيث تبدأ،وتبدأ من حيث تنتهي، بدأ السير إلى غير مقصد. ليلا ونهارا وصباحا ومساء. دخلوا البرية عند سيناء.
مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن ا لموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا،واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن فيذبح بقرة.
إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أوالمعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.
لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة ا لمراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرةعادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل،بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.
إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.
وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.
وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.
نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم،ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ)[1]ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ)[2]بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقرعادة.
كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاءه و الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ)[3]
ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى.
إيذاء بني إسرائيل لموسى:
قاسى موسى من قومه أشد المقاساة، وعانى عناء عظيما، واحتمل في تبليغهم رسالته ما احتمل في سبيل الله. ولعل مشكلة موسى الأساسية أنه بعث إلى قوم طال عليهم العهد بالهوان والذل، وطال بقاؤهم في جو يخلو من الحرية، وطال مكثهم وسط عبادة الأصنام، ولقد نجحت المؤثرات العديدة المختلفة في أن تخلق هذه النفسية الملتوية الخائرة المهزومة التي لا تصلح لشيء. إلا أن تعذب أنبيائها ومصلحيها.
وقد عذب بنو إسرائيل موسى عذابا نستطيع نحن أبناء هذا الزمان أن ندرك وقعه على نفس موسى النقية الحساسة الكريمة. ولم يقتصر العذاب على العصيان والغباء واللجاجة والجهل وعبادة الأوثان، وإنما تعدى الأمر إلى إيذاء موسى في شخصه.
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهاً)[4]ونحن لا نعرف كنه هذا الإيذاء، ونستبعد رواية بعض العلماء التي يقولون فيها أن موسى كان رجلا حييا يستتر دائما ولا يحب أن يرى أحد من الناس جسده فاتهمه اليهود بأنه مصاب بمرض جلدي أو برص، فأراد الله أن يبرئه مما قالوا، فذهب يستحم يوما ووضع ثيابه على حجر، ثم خرج فإذا الحجر يجري بثيابه وموسى يجري وراء الحجر عاريا حتى شاهده بنو إسرائيل عاريا وليس بجلده عيب. نستبعد هذه القصة لتفاهتها، فإنها إلى جوار خرافة جري الحجر بملابسه، لا تعطي موسى حقه من التوقير،وهي تتنافى مع عصمته كنبي.
ونعتقد أن اليهود آذوا موسى إيذاء نفسيا، هذا هو الإيذاء الذي يدمي النفوس الكريمة ويجرحها حقا، ولا نعرف كيف كان هذا الإيذاء، ولكننا نستطيع تخيل المدى العبقري الآثم الذي يستطيع بلوغه بنو إسرائيل في إيذائهم لموسى.
فترة التيه:
ولعل أعظم إيذاء لموسى، كان رفض بني إسرائيل القتال من أجل نشرعقيدة التوحيد في الأرض، أو على أقل تقدير، السماح لهذه العقيدة أن تستقر على الأرض في مكان، وتأمن على نفسها، وتمارس تعبدها في هدوء. لقد رفض بنو إسرائيل القتال. وقالوا لموسى كلمتهم الشهيرة: (فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ)[5].
وبهذه النفسية حكم الله عليهم بالتيه. وكان الحكم يحدد أربعين عاما كاملة، وقد مكث بنو إسرائيل في التيه أربعين سنة، حتى فني جيل بأكمله. فني الجيل الخائر المهزوم من الداخل، وولد في ضياع الشتات وقسوة التيه جيل جديد. جيل لم يتربى وسط مناخ وثني، ولم يشل روحه انعدام الحرية. جيل لم ينهزم من الداخل، جيل لم يعد يستطيع الأبناء فيه أن يفهموا لماذا يطوف الآباء هكذا بغير هدف في تيه لا يبدو له أول ولا تستبين له نهاية. إلا خشية من لقاء العدو. جيل صار مستعدا لدفع ثمن آدميته وكرامته من دمائه.
جيل آخر يتبنى قيم الشجاعة العسكرية، كجزء مهم من نسيج أي ديانة من ديانات التوحيد. أخيرا ولد هذا الجيل وسط تيه الأربعين عاما.
ولقد قدر لموسى. زيادة في معاناته ورفعا لدرجته عند الله تعالى. قدر له ألا تكتحل عيناه بمرأى هذا الجيل. فقد مات موسى عليه الصلاة والسلام قبل أن يدخل بنو إسرائيل الأرض التي كتب الله عليهم دخولها. مات هارون قبل موسى بزمن قصير. واقترب أجل موسى، عليه الصلاة والسلام. وكان لم يزل في التيه. قام يدعو ربه: رب أدنني إلى الأرض المقدسة رمية حجر. أحب أن يموت قريبا من الأرض التي هاجر إليها. وحث قومه عليها. ولكنه لم يستطع، ومات في التيه. ودفن عند كثيب أحمر حدث عنه آخر أنبياء الله في الأرض حين أسرى به.

[1]سورة البقرة 68

[2]سورة البقرة 71

[3]سورة البقرة 71

[4]سورة الأحزاب 69

[5]سورة المائدة 24

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58250
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Left_bar_bleue100 / 100100 / 100قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Right_bar_bleue


قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه   قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Ouo10الخميس أكتوبر 06, 2011 5:28 am

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه 86026
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
RoRo Caty
مشرفة عامة
مشرفة عامة
RoRo Caty


انثى

الجوزاء التِنِّين
عدد المشاركات : 16206
نقاط النشاط : 26221
السّمعَة : 342
الدولة/المديـنة : دمشق
العمل/الدراسة : محاسبة
العمــر : 35
سورية
مصدوم
قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Left_bar_bleue100 / 100100 / 100قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Right_bar_bleue

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-15 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-14 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-16 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-15 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-14 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-16

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه   قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Ouo10الخميس أكتوبر 06, 2011 5:34 am

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه 229300
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه   قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Ouo10السبت أكتوبر 08, 2011 9:53 pm

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه 819659
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لحن الوتر
مشرفة عامة
مشرفة عامة
لحن الوتر


انثى

الجدي القرد
عدد المشاركات : 11393
نقاط النشاط : 23181
السّمعَة : 349
الدولة/المديـنة : اليمن
العمل/الدراسة : ELECTRICAL ENGINEERING
العمــر : 31
اليمن
تعبان
قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Left_bar_bleue100 / 100100 / 100قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Right_bar_bleue

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-15 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-14 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-16 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-15 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-14 قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Medal-16

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه   قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Ouo10السبت أكتوبر 08, 2011 11:35 pm

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه 475735
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه   قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه Ouo10الإثنين أكتوبر 10, 2011 11:06 pm

قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه 819659
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة البقرة وإيذاء بني إسرائيل لموسى عليه السلام وفترة التيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة داود عليه السلام
» قصة سليمان عليه السلام
» قصة اليسع عليه السلام
» قصة إلياس عليه السلام
» قصة موعد موسى عليه السلام لملاقاة ربه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز الوسيلة الثقافي :: دائرة المعارف :: الإسلام والحياة-
انتقل الى: