مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الوسيلة الثقافي .. وسيلتك للتميّز والإبداع
 
الرئيسيةالبوابةالمجلةمن نحنأحدث الصوردردشةالطقسالتسجيلدخول

 

 حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58246
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue


حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأحد أغسطس 08, 2010 10:06 pm

حين تتمزق الظلال -2-



كان يا ما كان...بقديم الزمان..وسالف العصر والأوان..حتى كان..:

آخر شي وصلنا لما أحمد لقى سوار صغير بين كوم الزبالة..ومنكمل:

وتلفت أحمد حواليه,مرتبكا,لا,لم يره أحد,ودس السوار في جيبه,ليتوسد في القعر,كسرة خبز منسية ويعانق فرنكين أعدّهما لغدائه,ثم تلمس السوار بأنامله الخشنة,كما يتلمس فرخ عصفور يهم أن يطير من راحته,وأخرج طرفه,وحدر إليه نظرة مختلسة جانبية وقلبه يخفق خفقات مطردة,ورفَّ جفناه رفيفا سريعا متداركا,وذاب سواد عينيه في بياضهما,على اختلاج أهدابه وعناقها >>سآخذه إلى بائع الخردة في السنجقدار سيشتريه بمبلغ كبير<<.أجل لقد تعود أن يجلب له الملاعق والشوكات التي كان يعثر عليها في أكوام القمامة ويبيعها بأثمان مغرية.

أما هذا السوار الأصفر فإن ثمنه يقارب نصف ليرة ربما أكثر >>ترى أيكون هذا السوار الأصفر للفتاة المليحة التي أراها كل صباح<<.لعله سقط من معصمها وهي تتناول الطعام أو تقشر الخس,لا ريب أنه سوارها فهو صغير يلائم معصمها الصغير.وهشَّ لهذا الخاطر مبتسما,وغمس راحته في جيبه يتفقد السوار.وتخيل أحمد فتاته تبحث عن سوارها فلا تجده,ستبكي عليه.تراها تعرف البكاء؟إنها أصغر منه أو هي في سنه,لقد بكى منذ شهر حين أضاع ليرة سورية >>أجل وقعت الليرة من جيبي الأيسر المثقوب دون أن أشعر<<.على انه بكى بكاءً مرا حقيقيا,منذ سنة تقريبا,بعد أن ماتت أمه في دوما فغادرها إلى الأبد.إنه لا يذكر بكاءه على ألبه فقد كان صغيرا جدا حين مات أبوه.وفاجأته رغبة في البكاء,رغبة جامحة مجهولة,لا يدري مأتاها,أجل,أجل,إنه يدري<<الله يرحمك يا أمي>>ورفّ جفناه قلقين هائجين,و ارتشفت أهدابه دمعة بارد حائرة,وتكسرت حولها ظلال قصيفة شاحبة فارتدت خائفة,وانفجرت إلى موق عينيه وتجمعت لتسيل وتهمي,فمسحها براحته ونظر إليها.لقد غسلت طرف سبابته المجروحة الوسخة,ومازجت قطرات دم لما يتخثر بعد.

ترى أي سبيل تعينه على مغالبة البكاء؟ومدّ يده إلى جيبه يتقرى السوار الخبيء,وانبثقت من لمسة السوار فرحة ثرة وانساقت هادرة في كيانه,فمحت شعور الانقباض الذي صهر قلبه,وسرى عنه خاطر طريف:لعلها ترقص فرحا وطربا,أن أعاد لها السوار.لن تنساه أبدا,ستتلفت إليه,ستحبوه بنظرة شكر,ومن يدري؟,ستبتسم له كلما مزجت نظرتها الحلوة بمحياه الطيب.إنها الآن,في البيت,فاليوم هو الأحد,في هذا الصباح-كما تبين له على تعاقب الأيام-لا تأتي السيارة الكبيرة الضخمة,لتقلها إلى المدرسة.

وزحف ظله وهو يتخذ سمته نحو الباب.وامتدت سبابته إلى الجرس,فكبست على زره الأبيض<<أف..لقد خلفت سبابتي نقطة دم على الزر الأبيض>>.وتأوّه رنين الجرس من الداخل,ولكن أحدا لم يقدم لفتح الباب,وجاذبه فضول بريء,فأجال بصره حواليه,مستطلعا,حذرا,لا,ليس ثمة أحد يراه إن نظر من خصاصة قفل الباب وانحنى,وألقم عينه اليمنى ثقب القفل,وانسربت نظرته المتسللة,كصرصار رشيق,ولكنه لم يلمح شيئا,وأشرقت في خاطره ذكرى صندوق الدنيا-عجايبك عجايب-لقد دفع فرنكين في العيد الماضي ليستمتع بمشاهدة صور هذا الصندوق,وتذكر كيف ألقم عينه كوة أوسع من هذا الثقب الضئيل,وحظي,آنذاك برؤية مناظر ملونة متحركة,على شريط يدور,في بطء,رأى صورة عبلة وعنتر,والزير سالم أبا ليلى المهلهل.وترنَّحت في ذاكرته كلمات صاحب الصندوق ينغمها بصوته المتهدج,و ينشرها على رؤوس الأطفال المتزاحمين على الكوى السغيرة تزاحم الجراء الصغيرة على ضروع أمها الكلبة المستلقية.

وشعر أحمد بخدر حلو يتمشى في أهدابه,وانحنى أمام الباب مرة أخرى,واصطادت عينه ثقب القفل,واملست نظرته المتطلعة من الثقب,لعل فتاته المليحة أجمل من عبلة بنت الكرام.آه ما أحلى أن يلمحها من هذا الثقب الصغير.بيد أنه لم يستبن سوى مزيج ضئيل من العتمة والنور,يتحرك,يمور,ينطفئ.ورفع رأسه منتظرا,في تربص مشحون بشعور قريب من الخوف,وسمع خفق أقدام يتردد وصوتا نحيلا يهتف:مين؟؟

لا شك أنه صوتها,ودار في خلده أن قلبه يتأرجح,خافقا,لاعبا,لاهثا,على غصن منصوب في حنايا صدره.وانفتح الباب,وأطلت عينان حلوتان عابثتان.وترقرق في رفيف الجفنين سؤال,وتدلت من شعرها ضفيرة صغيرة تستوضح أيضا,فأمسكت بها وقذفتها على كتفها.

لما تقل له بعد:ماذا تريد؟.ولكن عينيها كانتا تفصحان عن سؤالها.وهزت رأسها هزة تؤكد هذا المعنى وتشير إليه:وقد عرف بإحساس طبيعي أنها تهم أن تسأله:ماذا تريد؟.<<تراها ظنت أنها شحاذ بثيابي المهترئة هذه>>.وتخلص من حيرته,فمدَّ يده إلى جيبه وأخرج السوار وبسطه على راحته.

- وجدت هذه في الزبالة يا ستي.

ولمح فرحتها تطفر من عينيها المتألقتين,وسمع صوتها كما لو كان آتيا من غيابة حلم حقيقي.

- ماما,ماماالسوار,السوار الذهبي.

وشعر أحمد بزهو يملأ عطفيه,وتململ في نفسه أسف<<آه,ليس السوار من نحاس,كما بدا لي,إنه من ذهب,لا شك أنه غالي الثمن,لو أنني احتفظت به لتمكنت من بيعه بثمن كبير كبير,بليرتين بثلاث ليرات بأكثر>>.بيد أن فرحتها النقية الهازجة انحدرت إلى قلبه فجرفت شعور الأسف على خسارة السوار الذهبي.كانت فرحة غامرة متدفقة,معدية,هزَّت كيانه الصغير وأملت على شفتيه أن تبتسما,بأن تنحسرا عن أسنان نضيدة,تمرح فوقها ظلال,تختلف بين البياض والحمرة –فقد تسلق نابيه خيط رفيع من الدم,لعله يكون قطرة باقية من دم جرح سبابته,بعد أن لعقها بلسانه- ولكن عينيه ظلتا مطرقتين,تثقبان الأرض بنظرات منكسرة.

وغابت الفتاة لحظات.لا تزال الصيحات الهازجة تناسم سمعه وتتناهى إليه من حلمه الذاهل,وسمع حوار الأم مع ابنتها:

- خذي هذه الليرة السورية,أعطيها إياه,مكافأة.

- إنها قليلة يا ماما,أريد خمس ليرات.

- لا,إنها كافية.

- والله غير كافية يا ماما.

- بل كافية.

- إذن أعطيه ثلاث ليرات (دخيلك) يا ماما.

- لا,ليرة واحدة كافية,وسيفرح بها.

وبدت له الكلمات فوَّارة على شفاه الأم وابنتها,كحباب زجاجة كازوزة <<آه ما أطيب قلب الصغيرة المليحة>>.وشعر بامتعاض يلفع قلبه.إنه لا يبغى سوى فرحة الفتاة بسوارها,لا يريد سوى هذه الفرحة الساذجة الطيبة,ليتها تضيِّع سوارها كل يوم,ليعثر عليه ويعيده إليها,وتتجدَّد فرحتها المتدفقة الصادقة.

وانفرج الباب,رشقته الفتاة بنظرة متَّقدة <<إنها تبتسم لي,والله العظيم تبتسم لي>>.ونادته:تعال يا ولد.

كان في يدها شيءٌ ما,<<إنه ليرة,أعرف أنها ليرة>>.كانت أناملها تشدُّ عليها,تعركها في نزق,وتردَّد <<لا أريد مالا,لو كنت أريد مالا لاحتفظت بالسوار وبعته,لا,لا أريد>>.ولمح في عينيها وميضا لم يستطع أن يتأوله,لعلها كانت تتضرع إليه بأن يأتي ليأخذ الليرة,ونسجت أناملها,برفيفها المتصل برما ونفاد صبر,أف,لماذا يتلكأ؟

إنها تريد أن تكافئه ولكنه ما يزال غضيض الطرف,مطرقا,وارتفع جفناه,متـَّئدين,بطيئين من الأرض,ولامست نظراته قدميها الصغيرتين وزحفت على ركبتيها الناعمتين حتى شارفت ثوبها الخفاق ينثر فيئا شفافا عذبا وترادفت في ذهنه صور سريغة ممتزجة برعشة ضفرتيها,بغبار سيارة هادرة,بخفقة ثوب منحسر عن جزء ضيق أبيض من ساق غضة تهم أن تصعد السيارة.وخيل إليه أن فتاته قد فاجأت هذه الصور الجريئة التي زحمت خاطره,فأرخى جفنيه ولاذ باطراقته,واقفا لا يريم أو يتحرك.

ماله يقف كالمخبول ساكنا؟لعله أن يكون خجولا.ودنت منه فزحف ظلها النحيل على ظله الممدود فعانقه وامتزجا,و أصبحا ظلا واحدا.

واختلس أحمد من موق عينيه نظرة خاطفة,لقد أضحى سوارها الذهبي في معصمها,يزلق في منفسحه الأبيض الأملس متوامضا,ضاحكا,سمح القياد.ورأى يدها تمتدُّ في اتجاهه ولحظ ليرة سورية معدنية متشبثة بأطراف أناملها.

- خذ.

وبسط لها راحة خجلى.لا يزال جرح سبابته يرفد باطن راحته بخيط من الدم دقيق متعرج.

- كثر الله خيرك يا ستي.

واصطبغت الليرة الفضية بقطرة صغيرة حمراء,وغابت راحته في جيبه المهترئ,وكان يبدو فاغر الشدق شرها,فابتلع الليرة و حدرها إلى القعر.كان ينتظرها ثمة فرنكان وكسرة خبز في موعد ضيق معتم.

وجرَّ أحمد ظله الحيي خلفه إلى نقالته,ومدَّ راحته إلى جيبه,فالتقت بكسرة خبز,وسلَّتها وقبلها ووضعها على جبينه في مسَّة رفيقة ثم غيَّبها في فمه,وانحنى فتناول الصحن ذا الطرف المكسور,وقلبه ومسحه بطرف ثوبه وشمَّه ولثمه,لا تزال فيه آثار من رائحة طعام شهي.


انتظروني في الجزء القادم...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
мάgiċαł ♥ яoŝє
الإدارة
الإدارة
мάgiċαł ♥ яoŝє


انثى

السرطان الحصان
عدد المشاركات : 14888
نقاط النشاط : 21361
السّمعَة : 272
الدولة/المديـنة : Doha
العمل/الدراسة : Student
العمــر : 33
سورية
مشغول
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue


حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأربعاء أغسطس 11, 2010 5:30 pm

بيد أن فرحتها النقية الهازجة انحدرت إلى قلبه فجرفت شعور الأسف على خسارة السوار الذهبي.كانت فرحة غامرة متدفقة,معدية,هزَّت كيانه الصغير وأملت على شفتيه أن تبتسما
وصف ولا آحلا يعطيك ألف عافية

حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Bdv88102
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
**QUEEN**
VIP
VIP
**QUEEN**


انثى

الدلو الحصان
عدد المشاركات : 17427
نقاط النشاط : 25109
السّمعَة : 228
الدولة/المديـنة : بها الدنية
العمل/الدراسة : إدارة أعمال
العمــر : 34
سورية
رايق
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue

حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Medal-15 حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Medal-14 حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Medal-16 حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Medal-15 حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Medal-14 حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Medal-16

حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأربعاء أغسطس 11, 2010 5:46 pm

غيث الابداع
يسلمو ايديك ع القصة الروعة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياسمينة شامية
VIP
VIP
ياسمينة شامية


انثى

الجدي الفأر
عدد المشاركات : 18399
نقاط النشاط : 26042
السّمعَة : 316
الدولة/المديـنة : Damascus
العمل/الدراسة : محاسبة
العمــر : 39
سورية
مبسوط
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue


حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأربعاء أغسطس 11, 2010 6:40 pm

يعطيك العافية يا غيث
والله الابداع خلق الك يا سيدي
يسلم ايديك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58246
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue


حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأربعاء أغسطس 11, 2010 8:22 pm

nabila كتب:
بيد أن فرحتها النقية الهازجة انحدرت إلى قلبه فجرفت شعور الأسف على خسارة السوار الذهبي.كانت فرحة غامرة متدفقة,معدية,هزَّت كيانه الصغير وأملت على شفتيه أن تبتسما
وصف ولا آحلا يعطيك ألف عافية

حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Bdv88102

تســـــــلمي يا نبيلة
مرورك دائماً بحلي أيا موضوع بتمري عليه
شـــــــــــكراً كتير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58246
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue


حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأربعاء أغسطس 11, 2010 8:23 pm

Rima كتب:
غيث الابداع
يسلمو ايديك ع القصة الروعة

الله يسلمك يا أحلى ريما
نـــــــــــــورتيني ونــــــــــــورتي الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58246
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Right_bar_bleue


حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني   حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني Ouo10الأربعاء أغسطس 11, 2010 8:25 pm

ياسمينة شامية كتب:
يعطيك العافية يا غيث
والله الابداع خلق الك يا سيدي
يسلم ايديك
والله كلامك هاد شهادة بعتز فيها
نــــــــــــورتيني يا أحلى ياسمينة شامية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حين تتمزق الظلال..الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حين تتمزق الظلال..الجزء الثالث
» حين تتمزق الظلال..الجزء الأول
» حين تتمزق الظلال..الجزء الرابع و الأخير
» من أوراق زوج سعيد جدا الجزء الثاني
» من أوراق زوج سعيد جدا الجزء الرابع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز الوسيلة الثقافي :: نفحات شعرية وأدبية :: كان ياما كان-
انتقل الى: