مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي

أهلا وسهلا بك في منتدى الوسيلة الثقافي
للإنضمام لأسرتنا المتواضعة
نرجو منك التسجيل
وإن شالله بتقضي أوقات حلوة ضمن صفحات الموقع

ملاحظة هامة:
عند التسجيل ستصلك رسالة لتفعيل عضويتك
على الـ E-mail الذي سجلت به
وقد تكون الرسالة في صندوق البريد المهمل (Junk)


إدارة مركز الوسيلة الثقافي
مركز الوسيلة الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الوسيلة الثقافي .. وسيلتك للتميّز والإبداع
 
الرئيسيةالبوابةالمجلةمن نحنأحدث الصوردردشةالطقسالتسجيلدخول

 

 المرأة العربية في مشكلة التخلف.

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
TA_SH
عضو ذهبي
عضو ذهبي
TA_SH


ذكر

الجدي التِنِّين
عدد المشاركات : 1399
نقاط النشاط : 9551
السّمعَة : 35
الدولة/المديـنة : فلسطين يافا
العمل/الدراسة : مصمم ازياء
العمــر : 35
فلسطين
فرحان
المرأة العربية في مشكلة التخلف. Left_bar_bleue50 / 10050 / 100المرأة العربية في مشكلة التخلف. Right_bar_bleue


المرأة العربية في مشكلة التخلف. Empty
مُساهمةموضوع: المرأة العربية في مشكلة التخلف.   المرأة العربية في مشكلة التخلف. Ouo10الجمعة نوفمبر 05, 2010 5:54 am

الأربعاء, 03 نوفمبر 2010 21:52

http://www.watan.com/plugins/content/contentoptimizer/60a60d72593257d531f79c5f3a4181e9be8454e5_400x272_Q75.jpeg

المرأة العربية في مشكلة التخلف.

المرأة العربية في مشكلة التخلف.

إن أهمية الحديث عن وضع المرأة في الساحة العربية الراهنة،وأمام ما يسمى بالحرب على الإسلام والمسلمين، تتوقف على طبيعة النسق الفكري المعتمد والإطار العام الذي يتم فيه من جهة ،والألم النابع من داخلنا جراء ما تعانيه الأمة من جهة أخرى.

إن الغرب الذي ورّث احتلاله لأنظمة تابعة له عميلة،يعود اليوم بوجه سافر في ظل أطماعه وحماقة النظام العالمي الجديد، يعود عبر تحولات همجية ليشوه صورة الإسلام ويعمم الحقد على منطلقات ويستفز معتنقيه خاصة في الوطن العربي.

وصموا الأمة بقبح صفاتهم. ومقاومتنا لظلمهم وصفوها بالإرهاب ،و محافظتنا على ثقافتنا واخلاقنا وصفوها بالتزمت والجاهلية. المرأة عندهم في سوق النخاسة دونما حديث ،وجعلوا من زي المرأة العربية المسلمة وحقوقها مشكلة عالمية !!!.. وتجندت وسائلهم لفحص ومراقبة كل صغيرة وكبيرة عن المرأة العربية المسلمة بمنظارهم الخاص ،وملأت القضية آلاف الصحف و النشريات ،وصورت ألاف الأفلام وملايين الأشرطة ترافقها ردود أفعال كثيرة ومختلفة بين معجَب بالطروح معارض لها، وساخر مستهزئ بحالنا.

لكن "إذا عرف السبب زال العجب" فأمتنا في كل ذلك نائمة مستريحة ل تدري ماذا يحاك ضدها ،وهو ،ما ضيق الحصار على ما تبقى من مساحات الذاكرة.وحجب الحقائق عن الرؤى.

فهل المرأة المسلمة منقوصة الحقوق ؟هل هناك مشكلة في الالتزام بالزي الإسلامي إذا كان الجواب ،لا، فلم هذا التحامل علينا ؟وما مشكلتنا الحقيقية إذا ؟

إذا عرفنا أن من الخطإ إغفال مؤشرات التقدم والتخلف الحضاري وما يرتبط بالقيم التي تحكم المسار الثقافي والاجتماعي عند تناول المسألة، ووعينا الحقيقة التي لا يجهلها عاقل وهي "أن المرأة قبل مجيئ الإسلام لم تكن أكثر من كائن حي، و بمجيئه نالت كامل أدميتها وجميع حقوقها وتحقق استقلالها الاقتصادي في أوسع معانيه، وفيما يتصل بجواهر الحقوق كالتعليم والبيع والشراء والعمل والتجارة والاستشارة عن الزواج والجهاد وقول الشعر والمطالبة بالحقوق.

واليوم بعد اربعة عشر قرنا من عمر الرسالة المحمدية ،تطرح المرأة كمشكلة !!؟.مستدينين القرن العشرين يريدون العودة بها إلى ما قبل الإسلام ،إلى عهد العبودية المطلقة ،والمتفيقهين في العلمنة المنبهرون بالتقاليد الغربية المولوعون بها، يصبون إلى جعلها مجرد لعبة أو سلعة في الأسواق تباع وتشترى.

هذا ينادي بصون الشرف ورأي الشرع (..)، وذاك يتشدق بتحرير المرأة من الرق والعبودية ،فمن من هؤلاء على حق ؟وبعبارة أوضح أين تكمن المشكلة ؟

إن الإسلام وضع حدودا للمرأة مثلما حددها للرجل، وأعطى كل دي حق حقه، وخص الرجل بالقوامة ،وتبقى المرأة ، أم، أو زوجة ،أو اخت ،أو خالة ،أو بنت ،أو جارة، أو زميلة في العمل...الخ، تتمتع بحقوقها حسب موقعها ،لكن الذي أدى إلى عودة بروز المشكلة فى اعتقادنا، هو الوضع العام في العالم الاسلامي وبالأخص في الوطن العربي ،والذي يتميز بسيطرة القوي على الضعيف جعل "المرأة في رق الرجل ،والرجل ذاته في رق سيده الحاكم أو رب العمل" إنه وضع رهيب صنعه التخلف الحضاري الموروث عن عهد الاستعمار الغربي ،ومن أجل التدليل على هذه الرؤيا نستعرض الصورة الكاملة لظاهرة التخلف الحضاري الذي تعانيه امتنا بأسبابه وافرازاته.

إن لتاريخ قد كشف في زمن متأخر من القرن العشرين أن مشكلة التخلف متصلة اتصالاً وثيقاً بصراع الحضارات وحواراتها، والتخلّف الحضاري يعني ابتعاد شعب أو أمة عن المساهمة في الإبداع والإثراء ودفع مسيرة التطور البشري في مجالات الحياة المختلفة، وهو جانب له أسبابه وله تبعاته وإفرازاته دون شك.

يعد التخلف اليوم أكبر ظاهرة تهيمن على الحياة الإسلامية المعاصرة ،فالتخلف الحضاري مبعث السلبيات المؤثرة، التي جعلت معالجة مشاكلنا تذهب هدرا ،بسب عدم إرجاعها إلى أصولها وجذورها الحضارية و إطارها.

لقد كانت أمتنا رائدة ،إذ طوت مسار الازدهار بسرعة مذهلة بفضل ممارساتها للتجربة الإسلامية، لكن بعد أن تظافرت عليها عوامل عديدة انتنت نحو الهبوط وسقطت حضاريًا على اثر الاستعمار الغربي الذي صارت اقطابه اليوم أكثر تحرش بشعوبنا واشد عداوة لثقافتنا وقيمنا ومعتقدنا،

ما جعل هذه المسألة تملأ ذهن كل المصلحين العرب، وتحتل صدر اهتماماتهم الفكرية والعملية ،لكن يبقى ذلك الاهتمام متناثرا في فضاءات متباعد وأحيانا متناقضة بدل أن يصب بمنظور واحد في منظومة ثقافية واضحة المعالم متكاملة الاهداف، منسجمة الرؤى، منتظمة الخطى.

ولعل من ابرز إفرازات التخلف الحضاري ،الحالة النفسية للإنسان العربي اليوم والصورة الاجتماعية للمجتمع، فإحساس الفرد بالنقص يجعله لا يعطي لنفسه وزناً ولا قيمة، ومن الطبيعي حينها أن لا يرى للآخر الذي يعيش في مجتمعه قيمة، فتنعدم أخلاق الاحترام وتضمحل الحقوق، ويصبح الإنسان أرخص شيء في مثل هذا المجتمع، وتهدر كرامته لأتفه الأسباب، ويهان في قيمه وعقائده، فتتفشى الروح العدوانية تجاه الضعيف، وتجعله في موقف العبودية امام القوي، ويبذل الغالي والنفيس في سبيل ارضاء سادته .إذ أن الإنسان المقهور يفقد قدرة التفكير الشمولي المنطقي المبني على منهج علمي، ومقصد واضح، ومن هنا نرى أن مشكلة المرأة نقطة في بحر من مشاكل المجتمع العربي.

يذكر الكواكبي في "طبائع الاستبداد". أن أسير الاستبداد : - الإنسان المقهور المتخلف {لو قَدَرَ ،لجعل زوجته وعائلته وعشيرته وقومه والبشر كلّهم، حتى وربه الذي خلقه تابعين لرأيه وأمره ...}.

ما يثبت أن الشعور بالقهر يدفع لممارسة القهر وهو ما استغله الغربيون في نهاية القرن العشرين كما اسلفنا كأولى أدوات صراع الحضارات تحت تسميات مختلفة منها: الحرب الباردة – حقوق الانسان – حرية المرأة – حرية التدين ..إلخ.

والمفكر المسلم مالك بن نبي كان سباقا إلى الاهتمام بظاهرة التخلّف في العالم الإسلامي، والسعي إلى بلورة الحلول والاقتراحات الكفيلة بإخراج الأمة المسلمة من تخلفها المركب،و من تم دفعها إلى معانقة العصر بفاعلية ،كان في اربعينيات القرن العشرين قد دعا إلى جعل بناء الذات ومقاومة مخطط الاستعماركأهم سبل للإقلاع الحضاري،مؤكدا أن الحركة الحضارية ينتجها تفاعل ثلاث عناصرSadالإنسان بثقافته وعزته- والتراب بطبيعته ومدخراته- والوقت بتواتر استغلاله ) ،وهوما يحتاج إلى طاقة روحية لا يمكن أن يوفّرها للمرء إلاّ الدين ،كما قال مالك بن نبي، وقد جاءت دعوته خلال النصف الأخير من القرن العشرين حين كان العالم الإسلامي يعارك فلول الاستعمار، أو يعيش مخلفاته التي كبلت حركته ،وسممت أجواءه الثقافية والفكرية بإفرازات نخبة من أبنائه اقتنعت أن القوة في اتباع سبل الغرب وتقليد نموذجه الحضاري، مقابل استسلام الأغلبية المقهورة لكامل التبعية.

ماهي نوعية وطبيعة المشكلات التي يواجهها المجتمع الإسلامي ؟

يرى مالك بن نبي أن مشكلة الحضارة شاملة بأبعادها "،السياسية - والثقافية والاجتماعية - والاقتصادية – والأخلاقية" ما يجلها قضية لا تتجزأ ،وتجزئتها تقود إلى طرح المشكلات طرحا خاطئًا،

أن العالم الإسلامي في نظره أضاع وقتا طويلا، وجهدا كبيرا بسبب غياب المنهجية في فحص المرض الذي يتألم منه منذ زمن بعيد، والتجزيئية التي عزلت القضايا عن بعضها ،بسبب الاستعمار، واستفحال التشيع والطائفية والقبلية و الجهل، والابتعاد عن اصول العقيدة.

ونفس الحقيقة يجليها الإمام محمد باقر الصدر حين يقول" أن الأمة تتحرك بمقدار ما يملك مثلها الأعلى من طاقة للدفع، فإذا كان مثلها الأعلى هابطاً فإن الأمة تعيش همومها اليومية التافهة وتراوح في مكانها. أما إذا كان ذلك المثل الأعلى كبيراً فإنه يدفع الأمة إلى أهداف كبرى. والدين الحقّ يدفع بالمسيرة الإنسانية لأن تتجه نحو الله سبحانه" والإنسان في حركته نحو الله يسير على طريق غير متناه، ومجال التطور والإبداع والنمو متواصل دائماً دون توقف.

مما سبق نستجلي أن عوامل التحرك الحضاري تكمن في الانشداد إلى المثل الأعلى الحق، وبناء الذات، ومقاومة الاستعمار والتخلص من الاستبداد السياسي بكل مظاهره. هده هي امهات المشاكل استغلها الغرب لالهاء المسلمين واستعبادهم. اثار الخلافات واشعل الفتن بين الطبقات الاجتماعية ،بين الطوائف والمداهب، بين المرء وزوجه، فتزعزعت السيادة وشلت القوى، فانصرفت الأمة عن قضية القضايا لتعيش الهموم الظرفية التافهة كمشكلة لباس المرأة . !!!.؟.

والمعلوم أنَّ الحملة العالميَة المنظمة ضد الإسلام ،هي حملة مركَزة تقودها مراكز دراسات ومراكز إعلاميّة وتوجيهية متخصصة، اتخذت من مشكلة المرأة شماعة تعلق عليها تبريرات الغرب لاتهامنا بخرق حقوق الانسان وخنق الحريات والتزمت والتخلف وممارسة العبودية، واتخذها بعض الإمعة عندنا فضاء لصرف الشعوب عن صوابها،وهي مشكلة لا تنفصل عن مجموعة ابعاد التخلف الحضاري، يقول محمد قطب في كتابه شبهات حول الإسلام: "إن الوضع السيء الذي تعانيه المرأة الشرقية- العربية - يرجع إلى ظروف اقتصادية واجتماعية وسياسية وسيكولوجية ،ينبغي أن نلم بها، لنعلم من أين تأتينا هذه المفاسد، ونكون على بينة ونحن نحاول الاصلاح.....".

والحقيقة المرة أن استحواذ الغرب على مقالد الاقتصاد قد أدى إلى الفقر البشع الذي تعانيه أمتنا والظلم الاجتماعي جعل المنسلخين عن الأمة الملحقين بركب التبعيةً يغرقون في الترف وغيرهم يئن تحت عتبة الفقر، والكبت السياسي وتكميم الافواه، ما وسع الهوة بين الحكام والمحكومين هذا يتمتع بكلّ الحقوق وليس عليه واجبات، وذاك عليه الكل وليس له أي شيء ما جعل، العنف يطال كل المساحات ويؤلم سواد أبناء الشعب العربي ،.

قضية المرأة التي تعرضت لكثير من التشويه، خصوصا مع اتساع دائرة التأثر بالنموذج الحضاري الغربي وتجند وسائل الاعلام لتقبيح صورتها وتجميل موقع المرأة الأوربية، التي دفعت بها التغيرات الاجتماعية والاقتصادية ورمت بها إلى عالم الشغل والخروج من البيت بلا معين ولا وازع، وقال لها: "عليك أن تأكلي من عرق جبينك ، وتبحثي مأواك ، وحمايتك..".

فعلى أنصار تحرر المرأة في العالم العربي والإسلامي أن يتخلصوا من عقدة نظرة الإعجاب التي ينظرون بها إلى المرأة الأوربية،-.فتقليد المرأة المسلمة للمرأة الأوربية لا يحل المشكلة انما ينقلها من امرأة محجبة إلى امرأة سافرة ،من امرأة محفوظة الى امرأة تائهة من امرأة محترمة الى امرأة مهانه.
و الهجمات الغربية قد ركزت على الحجاب الشرعي للمرأة المسلمة دون أي جانب آخر، لمهاجمة النموذج الحضاري والاختيار الثقافي للفرد في المجتمع العربي الاسلامي، فالزي يعبر عن الهوية، و يسهم في تمييز المجتمعات، ويرسخ انتماء الفرد إلى ثقافة وحضارة اسلافه.



في حين إن الإسلام رفع من شأن المرأة ،أم ، زوجة ، بنت ، اخت، خالة ، وعمة، وجارة، وسوى بينها وبين الرجل في أكثر الأحكام ،فهي مأمورة مثله بالإيمان والطاعة - مساوية له في جزاء الآخرة - لها حق التعبير : "تنصح وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدعو إلى الله.. وتطلب حقها * اقرأ معي صورة المجادلة : يسم الله الرحمان الرحيم..قدسمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي الى الله.. وانظر جوابه تعالى"..

- لها حق التملك " تبيع وتشتري ، وترث ، وتتصدق وتهب ،ولا يجوز لأحد أن يأخذ مالها بغير رضاها"- لها حق الحياة الكريمة لا يعتدى عليها، ولا تظلم - لها حق التعليم ،وواجب ألتعلم.. الخ.
إن ما تعانيه المرأة المسلمة عامة والعربية على الخصوص لا يختلف عن معاناة الرجل العربي وكل ذلك من افرازات التخلف الحضاري الذي أوجده التكالب الغربي وانعشه الخذلان العربي وانتشار الأمية بين العوام، فالمرأة العربية شاركت وماتزال تشارك الى جانب الرجل .ومشكلتها من مشكلة التخلف

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



المرأة العربية في مشكلة التخلف. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة العربية في مشكلة التخلف.   المرأة العربية في مشكلة التخلف. Ouo10الجمعة نوفمبر 05, 2010 6:03 am

والله المقال رائع ... وفيو توضيح عن الاسلام وكيف اتعامل مع المرأه ... وحكى المقال احكام مميزه طرحها الاسلام منشان حقوقها .

شكرا توفيق وشكرا للموضوع المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
**QUEEN**
VIP
VIP
**QUEEN**


انثى

الدلو الحصان
عدد المشاركات : 17427
نقاط النشاط : 25104
السّمعَة : 228
الدولة/المديـنة : بها الدنية
العمل/الدراسة : إدارة أعمال
العمــر : 34
سورية
رايق
المرأة العربية في مشكلة التخلف. Left_bar_bleue100 / 100100 / 100المرأة العربية في مشكلة التخلف. Right_bar_bleue

المرأة العربية في مشكلة التخلف. Medal-15 المرأة العربية في مشكلة التخلف. Medal-14 المرأة العربية في مشكلة التخلف. Medal-16 المرأة العربية في مشكلة التخلف. Medal-15 المرأة العربية في مشكلة التخلف. Medal-14 المرأة العربية في مشكلة التخلف. Medal-16

المرأة العربية في مشكلة التخلف. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة العربية في مشكلة التخلف.   المرأة العربية في مشكلة التخلف. Ouo10الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 6:24 pm

مقال رااائع جدا بيحكي عن نقاط مهمة بكيفية التعامل مع المرأة
وتوضيح رائع لحقيقة الواقع يلي عايشه

شكرا كتير توفيق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مركز الوسيلة
G.M
G.M
مركز الوسيلة


ذكر

العقرب الثعبان
عدد المشاركات : 33760
نقاط النشاط : 58241
السّمعَة : 1350
الدولة/المديـنة : Amman
العمل/الدراسة : G.M
العمــر : 34
الأردن
ساخر
المرأة العربية في مشكلة التخلف. Left_bar_bleue100 / 100100 / 100المرأة العربية في مشكلة التخلف. Right_bar_bleue


المرأة العربية في مشكلة التخلف. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة العربية في مشكلة التخلف.   المرأة العربية في مشكلة التخلف. Ouo10الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 8:42 pm

والله مقالة رائعة وحلوة كتير
ويمكن مشكلة المرأة العربية ما ظهرت إلا بعد عصور عديدة من التخلف عاشها العرب بعد الإستبداد والإستعمار وغيرو
وإذا منرجع للواقع..المرأة العربية قيمتها بالمجتمع أكبر بكتير من كتير مجتمعات بتنادي بحقوق الإنسان بأوروبا وغيرها

شــــــــــــــــكراً كتير توفيق
يعطيك الف عافية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة العربية في مشكلة التخلف.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشكلة بسيطة
» اواجه مشكلة
» عندي مشكلة مع الزمن
» لأي مشكلة أو إستفسار بشكل سري
» [ :: اللهجات العربية القديمة :: ]

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز الوسيلة الثقافي :: دائرة المعارف :: القسم الثقافي-
انتقل الى: