~*¤ أَنّا تَرّانِيّ لَوُ قِسّى الوَقّتْ بِالذّاتْ يِزدْادْ مَعَ قَسّوّة زِمْانّي ثِبْوّتِي ~ وُيّاللّي تِغِرّكْ ضَحْكِتّي بَعّضْ الأَوُقّاتْ يَغْنّيّكْ عَن بَعّضْ المَعّانّي سِكّوُتِي ¤*~
أبي أسسڪن
{ وطن حبڪ }
ترى مليييييت هـ الأوطــآإن ~
وأبيــڪ تڪوووون ذآڪ اللي ~ { قصيدۂ عش‘ـق}
سم‘ـيتـــــــۂ !
مُتجمّدة
..... ، ومـآ : سألتكَ الدفِء مُطلقا !!!
يـڪـفِيني بِـڪَ أَنّـڪ الوحِيد / الذّي يجتهِد بـ : إسعَادِي ،
فِي زمن يتعطّش ناسه إلى .. تعاسِتي !
يُحدثوننّي عَن البَرد فـ. أبتسِم ،
لا أحد أخرسَهُ البَرد و إرتجَف ضلعه مِثلِي ..
خُذ " الأشيَاء" جميعها معك . . عِندمَا ترحَل
............ .. فـ : الحنين إليك مُتعِب !
تمنّيتـڪَ مثلمَا لم يفعل .. ولن يفعل أحَد ..
. . . ......................... . فـ : لم زهدتنِي !
ڪُـنتَ الشخص الوحِيد . . الذي لم أُرِد أَن أتألّم مِنه حينَ أمنته !
...... ولذلـڪ حِين آلمتنِي ، ڪَـان ألمِي منـڪ لا يُحتمَل !
لازِلتُ طِفلَة !
............ حتّى وإن كسَرَتْ ظهري الأحزَان .،
ڪـل مَافي الأمر .. أنّ فِي الصّدر مُضغة ‘، لَم يصل إليها أحد ،
.............. .......... ..........ۉ أحتللتها أنت
فِيِنِيّ هَــمْ , / أإكـبَرْ مِنْ إآنيّ أَحتملْ
و أَرفْ حضُورهـ هَدِنـِيّ
..... وَ الصِبِرْ مَآإ عُقبَه أَملْ
و الشُوُقَ لَـأحبَـآبْ هِنَآإ
يِسـألْ بدُوُنْ إنَه يِملْ ............... وين هم ؟
حَرَآم يَآ دِنيَآ تِهدينيّ جُمُودْ إحسَــآسْ
............. و أنَآ كِليّ شٌعُورْ منْ أقصَـآى ضلوعيّ لـ أخرْ أنفَآسيّ
إييييهْ [ ضآيقْ ] مِنْ غيُآبكْ وَ مآتْ فينيّ الإحتمَآلْ
بسْ تأكدْ هذآ حظيْ وّ هذآ فيّ دنيآإيْ , . . فآليْ !
مَ شكيتْ إلآ لـ حآليْ . . . يوُم عذبنيْ آلوُص ـآلْ
[ لمآ دمَّرنيْ غيَآبكْ ] . . جرحيْ آلآسوًد , طرآ ليْ
- آدريْ آنكَ مَ تبآ آ آ لي
. . . . . وَ " غيبتِكْ " آكبرَ مِثآل
وَ شيْ طبيعيْ لوُ جرحَنيْ قلبكْ آلليّ . . . . مَا وفآ ليْ !